المركز الأول سيمو هايا
المركز الأول
..سيمو هايا – الموت الأبيض (Simo Hayh)
.
القناص الفنلندي “سيمو هايا ” أعظم القناصة على الإطلاق ,
وهو القناص الذي أطلق عليه الاتحاد السوفيتي اسم “الموت الأبيض” نظراً لتمكنه من قتل أكثر من 700 جندي روسي وهو ما يجعله
الأكثر فتكاً في التاريخ العسكري إجمالاً
عندما قامت القوات السوفيتية بغزو بلاده في عام 1939 حينها ظهرت قدراته في القنص فعلى مدار 3 شهور كاملة استطاع قنص نحو
505 جندي روسي ,
ويمكن أن يصل الرقم إلى 542 قتيلا إذا ما تم تضمين الأرقام غير المؤكدة بالأضافة الى قتل 200 اخرين بسلاحه الرشاش ,
إلا أن المصادر على أرض المعركة بعيداً عن الأوراق تشير إلى أنه قتل ببندقيته أكثر من 800 جندي روسي أثناء حرب الشتاء في
ظروف قاسية وفي درجات حرارة منخفضة جداً لا يمكن لبشر أن يتحملها كانت تصل إلى سالب 40 درجة مئوية
وعندما علمت القوات السوفيتية بأن هناك قناصاً وحيداً فقط هو من قتلهم أرسلوا له أحد أهم قناصي الاتحاد السوفيتي ولكنه عاد إليهم جثة
هامدة أيضاً , فأرسلوا له فريق روسي متخصص في تتبع وقنص القناصة ولكنهم لم يعودوا إلى القاعدة السوفيتية مرة أخرى ايضاً , إذ
استطاع سيمو أن يقضي عليهم جميعاً
وهو ما دفعهم للجوء أخيراً إلى القصف المدفعي والجوي للمنطقة التي يتواجد فيها للتخلّص من هذا الكابوس” سيمو هايا ” الذي كان بارعاً
جداً في استغلال البيئة المحيطة وتحديداً الثلوج التي أحاطت به
أصيب سيمو في إحدى المعارك ولكنه لم يمت ودخل في غيبوبة طويلة وأفاق يوم إعلان السلام بين الدولتين بعد شهر كامل تقريباً من إصابته
..سيمو هايا – الموت الأبيض (Simo Hayh)
.
وهو القناص الذي أطلق عليه الاتحاد السوفيتي اسم “الموت الأبيض” نظراً لتمكنه من قتل أكثر من 700 جندي روسي وهو ما يجعله
الأكثر فتكاً في التاريخ العسكري إجمالاً
عندما قامت القوات السوفيتية بغزو بلاده في عام 1939 حينها ظهرت قدراته في القنص فعلى مدار 3 شهور كاملة استطاع قنص نحو
505 جندي روسي ,
ويمكن أن يصل الرقم إلى 542 قتيلا إذا ما تم تضمين الأرقام غير المؤكدة بالأضافة الى قتل 200 اخرين بسلاحه الرشاش ,
إلا أن المصادر على أرض المعركة بعيداً عن الأوراق تشير إلى أنه قتل ببندقيته أكثر من 800 جندي روسي أثناء حرب الشتاء في
ظروف قاسية وفي درجات حرارة منخفضة جداً لا يمكن لبشر أن يتحملها كانت تصل إلى سالب 40 درجة مئوية
وعندما علمت القوات السوفيتية بأن هناك قناصاً وحيداً فقط هو من قتلهم أرسلوا له أحد أهم قناصي الاتحاد السوفيتي ولكنه عاد إليهم جثة
هامدة أيضاً , فأرسلوا له فريق روسي متخصص في تتبع وقنص القناصة ولكنهم لم يعودوا إلى القاعدة السوفيتية مرة أخرى ايضاً , إذ
استطاع سيمو أن يقضي عليهم جميعاً
وهو ما دفعهم للجوء أخيراً إلى القصف المدفعي والجوي للمنطقة التي يتواجد فيها للتخلّص من هذا الكابوس” سيمو هايا ” الذي كان بارعاً
جداً في استغلال البيئة المحيطة وتحديداً الثلوج التي أحاطت به
أصيب سيمو في إحدى المعارك ولكنه لم يمت ودخل في غيبوبة طويلة وأفاق يوم إعلان السلام بين الدولتين بعد شهر كامل تقريباً من إصابته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق