-->

الشهيد البطل رقيب / إبراهيم أحمد ماهر الشناوى الذي قتل 12 تكفيري قبل استشهاده

الشهيد البطل رقيب / إبراهيم أحمد ماهر الشناوى

👈 تاريخ الميلاد: 19/11/1998
👈 مواليد محافظه الغربيه قريه نواج

بدأ تعليمه فى المرحله الابتدائيه ف ازهر نواج الابتدائى  "فيما بعد تم إطلاق اسمه علي الازهر"

👈 التحق بمعهد صف ضباط المعلمين في عام 2015 وتخرج في عام 2017

👈 التحق ب لواء الوحدات الخاصة البحرية

وحصل علي العديد من فرق القوات الخاصة بنجاح وكان من أكفا الرجال

👈 تم طلبه هوا ومجموعة علشان ينضم للعمليه الشامله 2018 في سيناء

 وقتها كانت لسه سيناء بتتكلم عن الشهيد احمد منسى وكان منسى مصدر إلهام لأى حد كان طول الاجازه ملهوش كلام غير عن المنسى واللي عمله فى كمين البرث، كان راجع سيناء في مره وبيقول انا مش خايف وحابب أفضل هناك كان راجع وبيقول ياريتني أكون زى المنسى لم كان ينزل اجازه يحكي عن إلى حصل معاه هناك وعدد التكفيريين إلى وقعهم هو والمجموعة بتاعته 

ومن بعض الحكايات دي في مره بيحكي وبيقول 
👈 " كنا دخلين نمشط مزرعه وانضرب علينا واشتبكنا الظابط إلي معايا جاتله رصاصه ف رجله وقع بس فضل يضرب لحد ما جاتله اصابه تانيه فى كتفه كان لازم اخلى بيه شلته على ضهرى وجريت بيه وهو بيضرب ويغطى علينا لحد مطلعت فوق تابه وانقلبت بيه قمت بعدها مش قادر اخد نفسى وبدأت ارجع دم من الحمل والمجهود إلى عملته وخلينا ورجعنا بالمناسبه الضابط إلى شاله ع ضهره كان الشهيد البطل رائد بحري مصطفى محمود الشهير (بوتشر) 

ومره تانية بيقول فيها
👈 "كنا دخلين زحف علشان محدش يحس بينا بالتموين الزراعي والشجر وفجأة سمعنا صوت ضرب واتنين جايين نحيتنا جرى وهما مش شايفينا اول ما شوفتهم اتشاهدت ومكنش ينفع اضرب عليهم لقيت واحد اخد ساتر فيا والتانى اخد ساتر ف زميلى سبنا السلاح وتم الاشتباك ب الايدي 
إلى اشتبكت معاه خبطه بكوعى فكه انكسر كملت خبطه كمان مره ف دماغه ومات ب ارتجاج ف المخ والتانى خدناه حى ورجعنا بيه" 💪

👈 اخر اجازة ليه جاله تلفيون من قائد اللواء أنه اسمه موجود ف فرقه مقاومه ارهاب كان رافض أنه يروح علشان كانت كلها تلت أو أربع ايام وراجع سينا تانى بعد محاولات برضوا اقتنع أنه ياخد الفرقه خد الفرقه وبعدين استمر في إسكندرية لحد نص رمضان رجع العريش....... 

👈 تاريخ الاستشهاد 2/6/2020

المخابرات الحربيه اكتشفت مكان بؤرة ارهابيه ف مكان ف رفح الجيش عمره ما دخل المكان دا قبل كدا وتم التواصل مع القوات الخاصه البحريه وتم اخذ الموافقة عليها خصوصا انهم هيدخلو عن طريق البحر هتكون أقل خطر المكان كان عبارة عن معهد دينى فوق تابه خدوا مسافه غطس كبيره جدا علشان محدش يحس بيهم وفعلا دخلوا المكان

المكان عباره عن كباريه مش ناس زى مابيقولوا بننصر دين الله المكان مليان حريم وحاجه ف منتهى القرف علشان يقربوا من المكان لازم يعدو طريق وفى تكفيرى قدمهم ضربوه وقع وبداو يعدو الطريق ويقربو من المعهد كانت المهمه أنهم يخطفو القائد بتاع المكان ده ولم معرفوش يخطفوه جتلهم تعليمات أنهم يقتلوه إبراهيم كان ف المقدمه وأول رصاصه كانت منه هو إلى جاب القائد بتاعهم وبعدين الضرب اشتغل عليهم من كل مكان ابراهيم كان راقد وبيضرب وعمال يقول بسم الله أدى واحد بسم الله أدى اتنين بيعد إلى بيوقعو الظابط إلى معاه قله هسحف جنبك علشان صنارتى هنا مش عاوزه تصطاد اها زي ما سمعت كدا بيصطادوا فيهم رجالة القوات الخاصة البحرية
فضلوا اكتر من ساعتين في اشتباكات بدأو يضربو ب قذائف RBG القذيفة كانت تدخل جوا أوضه ف المعهد بتمحيها التكفيريين مش شايفين حاجه عمالين يرشو ب السلاح وخلاص لو جت ف حد جت لو مجتش اهى بتجى ف الرمله ومتخلهمش يشوفو جات رصاصه طايشه ف دماغ ابراهيم استشهد ف وقتها استشهد وسلاحه ف أيده ونايم عليه والايد إلى كان بيضرب بيها مرفوع صباعه وهو بيتشاهد

👈 رحمة الله عليك ي بطل القائد بتاع الشهيد في الجنازة وهوا بيحكي عن بطولات الشهيد إبراهيم قال انه واخد حقه قبل ما يموت ولوحده قاتل 12 تكفيري 👮‍♂️
#الشناوي_بطل
#واخد_حقه_قبل_مايموت
#لواء_الوحدات_الخاصة_البحرية
#اعرف_شهيد
#أحمد_عبدالله 

الشهيد البطل رقيب / إبراهيم أحمد ماهر الشناوى الذي قتل 12 تكفيري قبل استشهاده 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق